ما للقلم اصبح يخاطب نفسه
أرسالتي ضاعت ام الحبر اختفى
كم من رساله صغتها وسقيتها
حباً وشوقا ثم تاهت في الدجى
أرسالتي اضحت عليك ثقيلة ?
أم ازعجك حبري ففضلتِ الجفا
قولي حبيبه هل اتتك رسالتي
أم خانني ذاك الحمام وخانها..
........
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق