كم أشتاقُ لحضورِكِ وشذا كلماتك
وسماعِ صوتِكِ وتقاسيم وجهك
و الاستمتاعِ بسحرِ عينَيكِ حتى
لو كنت بعيد
كم نهلت من عذب حروفك وسحرك
فغايبك عني وحشةً وظلمة
يا مَنْ جعلتِني لاهيا بك وبسحر قلمك
أهوى حروفَ اسمك جمال همسك
و أبحثُ عنها في سرايب الابجديات
لكنني اليوم علمت أنك لم تعد فقررت المجيئ
كم رسالة ارسلتها لك فبقيت في خانة
الانتظار
حتى اقول لك عد انت ولااحد سواك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق