// عجبا لتلك الجميلة//
١٢ /٤ /٢٠٢١
عجبا لتلك الجميلة.
لازالت تزهر في قلبي.
في ورود غرامها.
صباح مساء.
وأنا من أحبها وأعشقها.
وأموت في هواها.
وهي من تشغلني.
وتسرق قلبي وفكري.
وخيالي.
ومن تسعدني في عطرها.
وأنا أعيش لأجلها.
وأعشق أن أكون.
كل لحظات أيامي.
وحياتي قربها ومعاها.
فهي من حبيبتي.
ومن إختارها قلبي.
دون النساء وليس سواها.
فماأسعدني وماأبهاني.
فيها وعشقها وغرامها.
وماأعمل لقلبي.
فقد أحترت معاه.
فإنه من يأنس لها وحدها.
لاغيرها فهي من حبيبتي.
وسيدتي ومهجة روحي.
وأنفاسي وإبتسامة شفاهي.
وأنا كلي فداءا لها.
وهو يبكي حين البعاد عنها.
ويرقص فرحا.
حين يكون في حضرتها.
فعجبا وعجبا لتلك الجميلة.
فهي لازالت تزهر في قلبي.
في ورود غرامها.
وأنا من كنت أنزف دم قلبي.
دون غرامها وحبها.
وقد ضاعت سدا أيام.
عمري بلاها.
وقد إستجابة نداءات.
صلاتي ودعواتي كلها حين.
وجدتها ورأيتها وقابلتها.
وها أنا عندها ومعها.
وقد أعترفت لها.
في كل أسرار هواي وهيامي.
آآه لها وقلبها.
فيالسعدي ويالفرحتي.
وقد أهدتني شهد وعطر قلبها.
فعجبا وعجبا لتلك الجميلة.
د... حازم حازم
الطائي.
العراق.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق