قصيده بعنوان
(أقوم الصبح ؟!)
وأتصبح
ويجينى الليل
وأتمسى.
وأعيد الكره
من تانى.
أنام وأصحى
وأقوم بارضو
على أحزانى.
والقلب زى
ماهوه.
مع أوجاعه.
ماهو لا فى
شيء بيفرح.
ولا يريح.
وإن جيت
أرتاح وأتكلم
شويه مع.
حبيبتى.
بتقول لي الدنيا
شغلانى.
أيام بتعدى.
سريعه.
زي القطر.
على قضبانه.
وأنا واقف
على محطه.
وحيد فى
وسط الزحمه.
أنادى لا فى
حد بيسمعنى.
غير نفسى.
بيرجع صدى
صوتى لي.
كما البرق بيصرخ
بس فى ودانى.
والدنيا كما.
هي ديرالي
ضهرها عمله.
عبيطه.
ركنانى.
فى طابورها.
لما يجى علي
الدور من حظى.
وأدحنا أكبرنا.
وينعد العمر
على أصابعنا.
مش فاضل.
غيرالموت.
وقطعة قماش
أبيض لأكفانى.
شردت بعقلى.
للماضى.
أفتش يمكن
أجد ذكرى.
ألاقينى غريب
طول عمرى
عن أهلى
وحبايبى
وإخوانى.
أقعد شويه
مع حالى
وأفكر وأضرب
أخماس فى.
أسداس وأسأل.
هو إيه إل
عملته فى
حياتى غير
إن أننى فى
مكانى لسه
مش بانى.
أروح وأرجع.
على سكه
ماليها الشوك.
وأتعتر وأقع
وأقوم وأعافر.
وأصلب طولى.
وأحاول مره
تلى الأخرى.
وآهات فى
قلبى ألمانى.
وحاجات جثمى.
على صدرى.
الرزق عارف
بإيد ربى.
بينزل من سماه
فى ثوانى.
العيب ممكن
يكون فى الناس.
وجايز يكون
مني.
أو من دنيا.
نسيانى.
الحب.
سمعت عنه.
وكتبته كتير.
فى أشعارى.
بتسألونى جربته.
لا ماجربتوش.
هو أنا ناقص
أتعب واحده
مع قلبى
وأنينه وأحزانه.
ومين هي
تتحمل حب
على أنقاضى.
وحبة هلاهيل
باقيه. ودا
إل قلبى
قالوا لي.
وأوصانى.
20/4/2021
ترنيمات وخواطر. بقلم)
خيرى حسنى...............)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق