ذَكروني عندما أبدأ بالحديث معكم عن حالتي النفسية والضغوطات أن أقوم بزرع بعض الكلمات التي تلمس قلوبكم حتى تشعرون بي وبألمي، رغم إن ذلك لن يحدث لأنكم لستم مكاني ولا تعبئون بصراخي، لا تهتمون لألمي، لا ترون ما يصيبني من جروح أثر تدخلاتكم في حياتي، تنتهكون عقلي وفكري، تغرسون أيديكم في حياتي، لا تتركوني انفرد بنفسي، أختلي بحياتي؛ أتعلمون ليس هناك أي جدوى' من هذا الحديث لذلك سأظل صامتاً حتى لا تستغلون كلامي هذا في وقتاً لاحق، اعذروني سوف أنصرف من هنا.
#بسنت احمد المليجي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق