الجمعة، 28 مايو 2021

مشتاق بقلم محمد علي حيدره

 مشتاق 


مشتاق لكن 

كيف ياخل ألقاك

نار البعاد 

في الجوف 

تشعل حنيني 

رغم التباعد 

لاتظن يوم انساك 

وكيف أنسى 

ضوء روحي وعيني 

في بعد 

أو في قرب 

اهواك اهواك 

اشتاق واشواقي  

إليك يسبقيني

ياصاحبي اسمعتني

خير نجواك 

بالقلب رؤياك 

مسكنك وسط عيني 

أنا معك 

مهما زمانك تحداك 

بك الحياة تحلى 

وتسعد سنيني  

محمد علي حيدره



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

مشاركة مميزة

لا حُدودَ لها بقلم محمد الدبلي الفاطمي

لا حُدودَ لها دَقَّتْ طُبولُ حُروبِ القَرْنِ يا عَربُ والنّارُ عَسْعَسَ مِنْ طوفانِها اللّهَبُ تَوَسّعَتْ حَوْمَةُ المَيْدانُ فاتّسَعَتْ وال...