للرّوح أسْفارٌ وترحالٌ
تطوف بنا
وتأخذنا للغيب الّذي
نشتاقُ
وللأمنياتِ إبتهالاتٌ
لِتتحقّقْ
والقلبُ للمعجزاتِ
تَوّاقُ
يشتاقُ قلبي للقياهم
لَوْ حُلُماً
ودمع العينِ على الوجنات
رقراق
يا هاجري في الهوى
ومُعذّبي
سيبقى الوجدُ في عينيكَ
منارتي
ونبضُ الرّوحِ بين يديكَ
خفّاقُ
وشُجون اللّهفة في عينيّ
لحناً بديعاً
يتغنّى بهِ
كُلّ عاشِقٍ
مُشتاق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق