"كيف حالك اليوم؟"
هيوستن،تكساس، حزيران ٢٠٢١
عندما يمر اليوم دون
أن تردي على سؤالي الاعتيادي
كيف حالك اليوم…؟
ادخل مرحلة اكئتاب و حزن
و أشعر أني وحيد في هذا الكون
و نبضي المجنون الأرعن
كابوس من جثة و كفن
و أنا بردك الى اليوم
لا زلتُ أرتقب و أحلم…!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق