الأربعاء، 30 يونيو 2021

بداية ‏لها ‏حكاية ‏بقلم ‏مجدي ‏رشاد ‏

.بداية لها حكايه 
مع القلم خيال 
وللخيال طيف 
تتواصل معه الآمال 
فلا نستطيع الاعتزال 
وادرك أنه من المحال 
كيف للقلب الخذلان 
منتشى بالحب والآمال 
بدايه امل مع مرور الأيام 
كان  اللقاء خيار 
تمنينا الازدهار 
وكانت زهرة العيون 
عشقها بالحب فياض 
إستهواه التيار 
.فأريحها عطر 
بعد صبر وانتظار 
فكان لنا القرار  
.إختلاس ما بقيا 
فى جنائن وأنهار 
فياضه. وطوفان حب 
بعد البعد والهجر 
والعيش في الخيال

مجدى رشاد

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

مشاركة مميزة

ساقتني قدماي لدار موصد الأبواب بقلم مريم أمين أحمد إبراهيم

ساقتني قدماي لدار موصد الأبواب طاف صدى صوتي ينادي أين من كان بالدار من أحباب ؟ اعياني طول انتظار الجواب  غفوت فإذا بالذكرى تجسد الماضي  فما ...