ياساعي الْبَرِيد مر بداري ياساعِ
كَلّت عُيُونِي مِنْ دُمُوع أَوْجَاعِ
مَرّ بداري زائرا" أوللسبيل عابرا"
يَا رَسُولَ مِنْ سَكَنَت بَيْن أَضْلَاعِ
أَيْن رَسَائِل مَنْ كَانَتْ لِي وطنا"
اشتاقهاقلبي وتحن إلَيْهَا إسْمَاعِ
قَد نَال الْوَجْد مِنِّي حَتَّى أَقْلَقَنِي
وَبَكَت جَوَارِحِي مِنْ سُوءِ أَوْضَاعِ
أَن لِلْفِرَاق جروحا" ماكف نزيفها
تَسِيل دُمُوع عَلَى صَفَحَاتِ الْيَرَاعِ
بقلمي عَامِر وَسَوْف
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق