وفي خريف الحزن الذي خيم على شغاف قلبه، ثمة زهرة لا زالت تنبض بالحياة، وتحت ركام الذكريات الذي سكن في أرجاء روحه، ثمة حي من الكلمات الجميلة التي تداعبها رائحة القهوة العربية بجانب ياسمينة دمشقية، وفي زلزال الصدمات التي ذبذبت سكينته، ثمة أمان و مأمن و سكون وسكينة تغفو بين ضلوعه، يحتضنها بجملة (( لعل هناك فرحة يوسفية ستغمر صبرنا اليعقوبي...)
حلا عبد الكريم المسالمة/ ١٧ سنة/ سوريا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق