لله در تلك
الشفاه الباسمه
همست همس
خفيف ناعم
اشذت بناعم صوتها
مسامعي
كالطير غرد
على الأغصان
نشوان ببزوغ الصباح
صحى كل نائم
بعذب شدو صوت
حنون ناعم
ووجه كالقمر بدر
منير نوره ساطع
أنار الصباح كسنا
الشمس الساطعة
ضحكت وتابعت المسير
وهمسها ما زال
يدوي في مسامعي
فلاح مرعي
فلسطين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق