وهي الأشجار الزيتون،
التي تقتلع من جذورها.
بفلسطين...و عفرين،
من محتلين اليهود وتركيا.
ومنهجهم من الماسون،
وأوطناُ ننحر لكما حبنا،
سنجددكٍ ياشجرة الزيتون.
ولو الآن ذبحت هيامنا،
سعادتك تسعدنا بلا أنين.
وفي الغربة سجنوا حنينا،
ولكما إشتياقي..كا البركان.
فتأجج بركاني وصرخت بأسماءكما.
فانفجرت كينابيع فلسطين.
وأنفجر عفرين صخورها،
وسرقت منها آثار باهظ الثمن.
وبحر الأبيض المتوسط شواطئنا
وعلى صخور شطآني عفرين،
وطافت حماها للتاريخ قدسنا،
والخيانة العظمى أنتخر كاديدان.
وفي قلبي رسمت أسماءكما،
لتسطر أسماءكما بكل إعلان.
وعلى كل قمة عالية وسهولا،
وننقش بدم رواية خالدة،
الشاعرحميد حاج حمو
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق