وتلك المحبة ونار الشوق
وتلك الزهور من داك ذمق
وحتى الحروف بين السطور
تصرخ روحي بأني أعاني
وقلت اني بك مشغول
أود أن أصرخ وأن أعاتب
واني ضريرة فيض الجفون
واني لأرجو سماح روحك
وأن منايا فهم الظنون
واعلم بأني أرجو السماح
فما قولك يا امير المداح
تأمل ضياعي في دروب الحياة لاتعاتبني قد لا استريح
من دون رضاك القلب حائر
كيف أبوح وأستريح
وأعلم بانك طيب الروح
وأدري بانك بالصفح تفوح
وتدري ان جفائي رغم عني
والحال صعب وكلي جروح
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق