كوني معي
اقترب منها قائلا..
أريدك أن تكوني خاتمة أيامي
لكِ ما تبقى من عمري وأحلامي
إنها أمنية وتلك آمالي
وماذا عنكِ يا حبا سكن وجداني..؟
أجبته.. لم تمد جسورا هُدمت منذ أعوام
قال.. صدفة اللقاء زلزلت كياني
كوني معي هذا اختياري
دونك انهياري
كوني جواري وحضن الأماني
ثم أهداها ورودا ترافقها حروف الحنان
همست.. ما أجمل الورد
دعني أتنفس شذاه وأدرك فحوى المعاني
بقلم
سماح سالم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق