لست أدرى أين تسكن فى نبضي ووريدي أم بأجفانى وحشاي ...
هل نسيتك لحظه هل سهوت عنك أنت تسكنني رغما عني فأنت بعيناي ...
أنت ربيع الكون وحلم ليلة صيف حانيه رقيقه وخيالك وهم بين يداي ...
إن كان منك الوصل فقد ملكت الكون وأستحال الخريف ربيع وأقبلت دنياي ...
وهمسي إليك قصائد هامت بك وأنت عطر القصيد وإلهامي وموتي ومحياي ...
ملكت قلمي وعيناي وتحكم خلف المسافات أفكاري لن يخفت نورك بذكراي ...
(فارس القلم )
بقلمى / رمضان الشافعى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق