قابلتها صدفةً، في محطه الوداع تاركاً خلف ظهري أحلامي التي تبعثرت بين أيادي (العُرف)ونوايا المكرهين، الذين لا يحبوا ولا يعرفوا ماهو المعنى الحقيقي للحب ،سلبوا مني أحلامي فقررت الرحيل،
لتشاء الصدف أن احظى برفقت من كانت تعيش نفس مأساتي بدأنا نتشارك الحديث
وكل منا يعيد شريط ذاكرته،
إمتد الحديث معنا وتواددنا ومسحنى بدموع عيوننا كلمة(محطة الوداع)
لنستبدلها. بكلمة (محطة اللقاء)،،،،،
وحققنا المقوله التاليه،،،،،،،
((رُب صدفةً خير من ألف ميعاد))
،،،،،،،،،،،جادر البدي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق