أكتب لكم رسالة
من أقراط زهرة بتولة نوار
اذا ما هزها أيار
ونفضها بأمطاره
من البحر الذي قد
رش رغوته
ليغسل صخره الدافئ
على الشاطئ
من الاغنبة التي ضجت بها
انشودة الشبان
بعمق زمانها إذ كان
مختلفا عن اﻷزمان بأني أبتغي أﻷشياء غالية
لحد ألدمع ...
لكي تغدو محصلتي بوعي ثابت أني
نقيا قد حملت العبىء .
بقلمي .
محمد إبراهيم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق