حتى لو جئتني بثقل الأرض
ندما ...فلن ترحم
كيف بندوب وكسر روحي
لا تضمد ...ولا تجبر
أتخال ما اقترفته بحقي
كان هينا ...!
هو سفك للروح وهل
للقتيل حق الحياة مجدداً
لملم اعتذارك الواهم وارحل
فما عدت أحمل لك بين
الثنايا مكانا ولا شعورا
ولوصادفتك بالطريق
يوما
سأقنع نفسي أنه يخلق
من الشبه أربعين ...
فما أخفضت الجوارح
لريح رقبتها يوما...
وما زادت الدنيا عن فصولها
فصلا....
وفصلك مفقود بقاموس
حياتي ...
إرحل .... إرحل
قدخاب ظني فيك...
لا أمل عندي ترتجي..!
يا من خلتك يوما سيد
الرجال قيصر زماني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق