لي بعضُ وهمٍ قد اكونُ خَيالي
حُلمي رهينُ الشّد والترحالِ
مِن خلفِ صمتي تستبيحُ جوارحي
وَلَم أُمّني بالجواب َ سؤالي
لا في المضاجع استرّد كرامةً
وَعطر فجري فيه غصنٌ عالي
في اعابوا كّل موت ٍ عشتهُ
وفيَّ فّكُ الجرح ضّم لآلي
ما بين صبري كانَ عهد مودةٍ
وبين ذمي في النقيض جدالي
الليلُ والامطار تحكي لوحةً
إذاً بلون. البؤس هيا تعالِ
إفرحي بالدمع ان فاض معي
فهذا يروي قصتي ومقالي
علي الموصلي ٩/١٢/٢٠٢١
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق