فرقعاتٌ ، قعقعاتٌ لا يهم !! المهم أن النصر سيكون حليفنا ، ثمة مواهب لديها رغبة جامحة للخروج لتزين بدن الورق الأبيض ، لكِ ما شئتِ يا أشعار انبثقي ، غني ، صفري ، دعي الصحف تنشر اسم كاتبتكِ التي أثمرت بطبيعتها كل هذه المشاعل ليدرسها الكاهنون ليتعمق فيها المتفلسفون ما أنا إلا حفيدة الآلام ، فليطبعوكِ لأنكِ طاهرة ، فليغمروكِ بحبهم للأدب الذي زرعهُ الله في قلمي . . ستزداد الكتابات ستتأصل ستتجذر ، ستولد ملايين الروايات من أحرفي المزهرة ، تربيتُ بين أحضان الكتب ، تمردتُ على الفشل لن نكون تابعين للسلبية سنكون قائدين للإنجاز تحت تهديدٍ ملحٍ لما ينتابني لامستْ خيوط الحق شفافَ قلبي الذي يمتلئ بإبتسامٍ عميق آهٍ يالَ هذه الحياة المتسلسلة الأحداث والصراعات ، الطهرُ يبقى طُهراً والشر يكتشفُ هزيمتهُ ، العقلاء يعيشون أدقَ التفاصيل بعشقٍ وتلذذٍ مبعثين بإشراقاتٍ تتفتح لها الروح الإنسانية
الكاتبة الروائية*
أمل شيخموس
مساء السعادة والأمل الجميل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق