أيتها الأنثى
معك حائر أكون
بالأفكار أركض
معك فى دنيا الأحلام
فإن كان مني الإنتظار
سأغيب للتفكير
ويكون منك بداية الكلام
....للأسف فى قاموسي ليس له مكان
بين الأبيض والأسود ضباب
غيم على الروح
ظروف غامضة
الروح تريد أن تكون كاشفة
الصدق لي عنوان
والاقدار غالبا مش
المدة فى الحسبان
فإن اصبت الحب مركون
.بالمديات موزون
وقتي طالب حب بلا غياب
وليس لأمور أخرى موزون
الطبيعة مطالبة
تغيير بزراعة الأمل من جديد
فى يوم ما كان رسائل
وطرق الباب وهل من سائل
وكان منك انا حبك وما تريد
وكان مني أريدك شمس لا تغيب
أريد منك المزيد عناق بسلاسل
تجمعنا وتكوني دفء بلا شتاء
برودة الطقس معها برودة مشاعر حبي حب شاعر من الوجدان حرارة المشاعر
وجودي بكي مرتبط بواصل دائم فإن كان غياب فى أرض الغرام لست حاضر
مجدى رشاد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق