الأحد، 30 يناير 2022

أزهارها بقصائدي بقلم سليمان نزال

 أزهارها   بقصائدي


سكن َ  الشوق  ُ عواصفي  و خصالها

فتقدمتْ   بجمالها   لهلالها

كلماتها  بقصائدي  أزهارها

كم  صورة   و  ظلالها  لغزالها

فحبيبتي   بدلالها  قد  أوصلتْ

همساتها  لجوارحي  و  مجالها

و علاقتي  بأريجها  و نجومها

كتلاوةٍ   و قراءة  ٍ   بجلالها 

و  رسالتي  لحكاية ٍ   بجموحها

كتبت ْ  لها  نبضاتي  و خيالها

سبرَ  العشق ُ   ضلوعي  و مرادها

فتيقنتْ   قبلاتها  بوصالها

و أميرتي  بغلالها  قد  أغدقت ْ

فجمعتها  بيمينها  و شمالها

وكرومها   زيتونها  و عهودها

بطريقها   كم  أخلصتْ  لرجالها


سليمان نزال



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

مشاركة مميزة

واقعنا إلى أين بقلم البشير سلطاني

واقعنا إلى أين؟ في البدء كانت الكلمة وخط القلم بداية الصراع بين الإخوة وزهقت الروح دون ذنب وسال الدم ليرسم مآلات الوجود الإنساني وتأزم الوضع...