و أريدك ِ أكثر
و أريدك ِ..كي تأخذي القصيدا
لحدائقي كي تحضن َ الورودا
و أريدكِ..من جذوة ِ التلاقي
كغزالة ٍ..همساتها فريدة ْ !
كأميرة ٍ أقمارها تسامتْ
كمليحة ٍ..عانقتها مُريدا
كفراشة ٍ لونتها بشوق ٍ
أرسلتها من قبلتي بريدا
و أصونك ِ..بعواطفي فرسي
قبلاتكِ...قد أنصفت ْ شريدا
فتجوّلي في ذروتي كصقر ٍ
و تقبّلي من لمستي وقودا
و تزيني بعرائشي و كرمي
و تقاسمي مع جرأتي ردودا
و تنجَمي فوق الفضاء ِ معي
يا مهرتي..و تألقي بعيدا
و تفردي كأنوثة ٍ تجلتْ
و تجددي كي تكسري القيودا
و تقدّمي في عاجك ِ المُشهى
إن العناق َ سيمحي الحدودا
و أريدكِ..و كغيمة ٍ بصوتي
فتنزّلي من نبرتي صعودا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق