الاثنين، 28 فبراير 2022

أحن لأمي بقلم قبس من نور

 *** أَحِنُّ لأُمِّي ...

     ..................

مَنْ لِي سِوااكِ يَااا أُمِّي ....

بِنَعِيمِ الوَرى أَنْعِيه   ....

يَخُوضُ قَلْبِي غِمَاارَ البُعدِ يِاا أُمِّي ....

فَمَنْ ذا الَّذي بالصَّبرِ يِوااسِيه ...

قَلْبِي بِلهِيبِ الشَّوقِ يَحتَرِقُ  ...

فَأضْحى قَتِيلاََ ... وبالدِمااءِ ذَاابتْ مآااقِيه...

قَدْ كُسِرَ رُمْحِي يَاا أُمِّي ....

وَسَيفِي بِغُباار الحَربِ تَاااهتْ قَوااافِيه ...

نَفَضَ الأماان بالأحضااان أجنِحَتَه   ....

شَدَّ الرِّحاال فَلمْ تَعُدْ الأحْضَاانُ تَأوِيه ....

حَلَّ الخَرِيفُ بِرَبِيعِ عُمْرِي على عَچلٍ  .....

قَدْ مَاااتَ السَّااقي    .....

وَتَلاشتْ أغَاانِيه      .....

وَجَفَ فَرحُ القَلْبِ يَااا أُمِّي     .....

فَمَنْ ذَا الَّذي بَعْدَ حَنااانِك يَرْوِيه    .....

وَزااغتْ أنْهاارُ الشَّهدِ والعَسَلِ  .....

قَدْ جَفَ النَّبعُ ...وَشَاابَتْ ضَوااحِيه ....

نَااحَ الحَماامُ لِفِرااق الأحبااب يااا أُمِّي ....

وإنْفَضَّ سَاامِرنا ...وإعْتَمَّتْ لياالِيه ....

قَلْبِي يُقْرُؤكِ السَّلام يااا أُمِّي    .....

وليَرفَعُ اللهُ عَنِّي هَوْلَ مَا أُلاااقِيه ...

           بِقلمي  # قَبس مِن نور ....

                          - مصر -



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

مشاركة مميزة

ساقتني قدماي لدار موصد الأبواب بقلم مريم أمين أحمد إبراهيم

ساقتني قدماي لدار موصد الأبواب طاف صدى صوتي ينادي أين من كان بالدار من أحباب ؟ اعياني طول انتظار الجواب  غفوت فإذا بالذكرى تجسد الماضي  فما ...