ياقاتلي
تَرَكْتَنِي بِالْحَبّ حَيْرَى
أُنَاجِي طَيْف اللَّيَالِي
وأهمس للنجوم
بمكنون الْفُؤَاد
هَلْ زَالَ عَالَمَي ؟
غَرِقَ فِي ظُلْمَةٍ اللَّيْلِ
تَاهَ فِي سراديب
الْأَحْلَام
تَحَطَّم وَسَط الصُّخُور
هَوَى فِي الْجُبِّ
مُنْتَظِرًا سَيّارَة النَّجَاة
تَرَى سَقَط قَلْبِك فِي بِئْرٍ الْحِرْمَان ! !
يَلْتَقِط الْمَارَّة ؟
وَفِي غُضُون الْحَيَاة
أُهْمِلَت نَهَرِك الْعَذْب
فِي طَيِّ النِّسْيَان . . . وَكَفَى
فاتِن حُسَيْن
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق