الثلاثاء، 31 مايو 2022

تساءلت في حنان بقلم فاطمة الزهراء


 تساءلت في حنان

كيف أترك عينيك 

وأبتعد في سلام 

فالناس كثير من حولي 

ولم ترى عيني سواك..!

جسدي يعاتبني بجفاء 

عن سهام هواك

وعيناي تخاصمني

فلقد غاب بريقها

فى سهر الليالي الطوال ..!!

سأحمل حقائبي  وأسافر

فهل يا ترى 

ستنعم عينيّ بجمال لقاك 

قلبي يربكني 

تؤلمني دقاته باستمرار 

عن أحلام وسراب

عن حبيب ينتظرني 

ولا أعرف له ملامح

أو عنوان ..!!

...فاطمة الزهراء


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

مشاركة مميزة

ساقتني قدماي لدار موصد الأبواب بقلم مريم أمين أحمد إبراهيم

ساقتني قدماي لدار موصد الأبواب طاف صدى صوتي ينادي أين من كان بالدار من أحباب ؟ اعياني طول انتظار الجواب  غفوت فإذا بالذكرى تجسد الماضي  فما ...