حجم تصوراتي ساعي البريد
حبيتي انت كزهرة مزروعة في حنايا ضلوعي
تفوقين حجم أحلامي،
وحجم تصوراتي
وجهك كالعصفور،..
تسكنين قصائدي..
كالأزهار الربيعية نابته
تطير منها الفراشات الملونة
والعصافير
حبك كالأحتضار صادق....
تطير العصافير من عينيك
الى قلبي
....
حبك وحده أزهار ربيعية اتية ..
شهيا و دافئا كعشبة بحر استوائية....
بقلمي اشرف عزالدين محمود
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق