( فير ) .. عاش في السجن 22 عام ليحافظ على شرف ( زارا ) وهو يعتقد انها منتزوجه !!
( زارا ) .. تركت بلدها وعاشت في قرية ( فير ) 22 عام لتحافظ على حلمه وهي تعتقد انه ميت !!
لخصت قصتهما المحامية ( ساميا صدقي ) عندما قالت عنهما :
" هل كانا بشراً يتقمصان دور الآلهة !! .. أم كانا آلهة في هيئة بشر !! "
إن كانت روميو و جوليت اسطورة حب إنجليزية
وإن كانت قيس و ليلى اسطورة حب عربية
فإن ( فير و زارا ) ليست مجرد قصة سنمائية هندية .. وليست اسطورة حب هنديه باكستانيه .. بل إن هذه القصة تستحق أن تخلد كقصة حب عالمية للإنسانية جمعاء
تستحق أن تكون رواية عالمية تترجم لجميع لغات الأرض عن معنى الحب الحقيقي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق