صُدْفَةُ العِيدْ
بقلمي / حسن المداني
تَحَاوَرْنَاْ على المَكْشُوْفْ
حِوارَ
الحُبِِّ والرّحْمَةْ
ليبقى حُبُّناْ المَألُوْفْ
مَسَارَ
العَزْمِ والهِمّةْ
وبالإِحسانِ للمَـعْرُوْفْ
كَمَاْ قَدْ
جاءَ فيْ الخِتْمَةْ
وهَبْنَاْ للهَوَى المَحْفُوْفْ
صُكُوْكَ
العَهْدِ والذِّمّةْ
وهذاْ شَرْعُنَاْ المَوْصُوْفْ
بِشَرْعِ
العَقْلِ والحِكْمََةْ
الإثنين2مايو2022م
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق