الأربعاء، 29 يونيو 2022

يا ساعي البريد بقلم ليلى العمر

 يا ساعي البريد

ما حسبتُ الغائب له عذر

ولا حسبت الحب أصبح غدر

ولا الذي كان بيننا فناه العمر

ولا يرتاح لقلمي الذي جف من الحبر

ولا يترك حبا عانى أصعب ظروف القهر

كل هذا ...ويتهم من التحفه بالروح بالغدر؟؟

ليلى العمر


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

مشاركة مميزة

فراشة وغصن زيتون بقلم محمود الشهاري

فراشة وغصن زيتون رقصة الفجر على غصن الزيتون في هدوء الفجر الندي وقبل أن تستيقظ الدنيا بضجيجها كانت تزور غصن الزيتون فراشة رقيقة  لم تكن مجرد...