جلست قرب شاطئ
بحر .....
تتأمل عودة زورق
يحمل الحبيب ..!
حلمت به ...
غابت شمس نهارها
ومر الليل موجعا
لا زورقا أتى
ولا حبيب
تذكرت هي
لا حبيب لها
بل هي اوهام
واحلام .....
عادت وضاع أملأ
يراودها.. ...منذ اعوام
أوصدت أبوابها
وللكرامة عنوان كبير ...
@@@
بقلمي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق