وقفت على باب عتبة الحياة
متسائلا أأستبق الريح
أم أجلس برهة لأستريح
من عناء التفكير بالقرار المريح
فخلصت إلى حل جم صريح
هو الحظوة بوصال مليح
حتى يبرأ القلب الجريح
أعباء الحياة ناءت بكاهلي
رم إلى القرآن أشار قائلي
هذه إجابة صريحة لسائلي
هذه إجابة صريحة لسائلي
به نلت الفضل وحسن حالي
حزت العلا ومحاسن الرجا
هو ربيع القلوب والنجا
مسلك المكارم والمرتجا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق