الأربعاء، 31 أغسطس 2022

سكن الليل بقلم ام هانئ علي

سكن الليل 
هاج الحزن 
وامست مآقيٌ كفن 
لجرح ما التأم 
لكني أداري
 كيلا أُمتهن
وثورة في داخلي 
وفيض هم 
خواطر مكسورة 
وبعض غم
آماليٌ مذعورة 
تبدي الألم 
أحلاميٌ مبتورة
بلا قدم
أوتاري مقطوعة 
بلا نغم
فليليٌ البحر العميق 
بلا سفن 
أو قارب مشرع 
أو ربع غصن 
وليليٌ الظمآن 
يرويني عدم 
ويسكبني 
خيالا مرتهن 
وليليٌ( الظليل)
جابه 
والصبح منه في 
أجفانه الوسن

أم هانئ علي .
الجزائر

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

مشاركة مميزة

ساقتني قدماي لدار موصد الأبواب بقلم مريم أمين أحمد إبراهيم

ساقتني قدماي لدار موصد الأبواب طاف صدى صوتي ينادي أين من كان بالدار من أحباب ؟ اعياني طول انتظار الجواب  غفوت فإذا بالذكرى تجسد الماضي  فما ...