آه،، لو كنّا نقرأ،،،؟؟
عبد الصاحب إ أميري
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
لاشيء أملك،، سوى قلمي،
هو فخري،،
خيّاره بيدي
يخطّ حروفه،، بعواطفي،، بجوارحي
بمعاناة وطني،،
قرطاسي.
جدران منزلي،،، ، أمينة أفكاري
لا أحد يمكنه من النّشر منعي
من اللّعب بأ لفاظي
من رفضِ أشعاري،،
حين أغضب،، يغضب قلمي
حين أصرخ،، يصرخ قلمي
يبوح بما في رأسي
يزيل الهمّ من جسدي المثقل بالألم
يلّونها كيفما أشاء،،
لونها لون دمى،، لون أفكاري
لون مأساة قومي الجيّاع،،
لا أحد يقرأ ،،،
آه،، لو كنّا نقرأ،،،؟
أنا أقرأ من أجلك،،،
من أجلكِ أنتِ ياسيدتي بملّ فمي،،،
بإرادتي،،
،، صبري،، وتدبيري
آه،،، لو كنّا نقرأ،،؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق