دقيت عبوابهن دقة عالهدا
لاكن م جاني صوت ولاصدى
من بعد كل محاولاتي الفاشلة
حسيت إنو الدار مافيها حدا
وصرت فكر بوضع خطة شاملة
وصفنت صفنة بوسع المدى
من بعد ما صارت الخطة كاملة
حسبت حسبان النهاية ع المبتدا
وكيف بختار اللحظة الفاصلة
كيف نار الحب بقدر إخمدا
صرت فكر بكل نقطة وفاصلة
وافصل مابين الحبايب والعدى
لقيت الحبايب ياحبايب راحلة
وديار خربة بوم مافيها حدا
.....بقلمي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق