الأربعاء، 14 سبتمبر 2022

و كلما حل المساء بقلم عبدالرحيم صابر

 وكلما حل المساء تتلألأ في خاطري عيناك

ويبث نبضي شوقا دافئا على أنغام رضاك

قد ملأ الشوق أنفاسي إليك.. وكأني أراكِ

وطفى موج بحر حبك على من سواكِ

فبالعشق قلبي قد أخلص نحوك وحَبَاكِ

فهل تقبلي بودي وتَضَرُّعي يوما.. فألقاكِ

وهل أحل ضيفا على أهلك وأنعم بقِرَاكِ

عبد الرحيم صابر


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

مشاركة مميزة

فجر الياسمين بقلم سليم عبدالله بابللي

فجر الياسمين  بقلمي:  من البحر الكامل  --------------------- الصّبرُ أذَّنَ في الرّحابِ و هلَّلَ فجراً جديداً بالوضوءِ مُكَلّلا عبقُ المنابِ...