ضاقت بي الدنيا. وأحسست بضيق يسكن وجداني وتخللني اليأس من الحياة.
ثم رفعت بصري
الى السماء فأدهشني منظر السحب المتطاير في السماء.
كأن تريد ان تسبق الاخرى وكأنها تقصد مكانا ما تريد أن تخفي ثقلها فيه.
ثم دار بفكري من مسيرها وما الذي يدفعها الى الأمام سبحان الله منشئ السحاب ثم يسوقها الى حيث يشاء فينزل الغيث.
ساعتها ايقنت انه لا داعي للتشاؤم والقلق مدام ان الله هو وراء كل شي
فلندع الحياة تسير ولا نرهق عقولنا بالتفكير مستسلمين للقدر.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق