و فواصل
ترهق الابتسامة
ترميها الى شواطئ
أريج وحدتك
الزبد
يشي
ل..ي
ما كان يقيّده
النّزاع
على جناح
فقاعة فارّة
من هول
حسنك
أحبتني
فوق كل
وصف
#تقول
ما لقبلة النّور
إلا رضاب
كلمات
اثقلت بها
كاهل جماله
تفاصيلك
أغرقته فتنة
فبات محط ّّ
إعحاب
النّجم و الليل
و البدر #هو الحكم
#هو ...
حرفين اختصراه
في عين الغربة
فكان الوطن
في عين الوحدة
فكان الدفء
في عين الشرود
فكان القبلة
و في عين القلب
فبات سليل الروح
كل هذا قيّد على سجل دفاتر إنتظارك
و لم يتسنى للهفة فك طلاسم نقاطها
تدخل الدمع أذهب ملامح شكلها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق