هي قصص وعبر لمن
يستطيع ويجيد
بدايتها فتية من خوفهم
يعيودهم عن ملتهم فاخذوا
من الكهف مرقد وتوصيد
فاحاروا في عددهم
فكان الجواب من الله.
ثلاثة مائة ويازيد
أن الاوان.
فأسيتقظوا ....
في عصر غير عصرهم
حتى من وريقهم
أصبح ورق لا يفيد
هناك من الرجال
له في الأرض
جنان فطغى وكفر
ولم يكن
بعطاء ربه يجود ....
وقال هذه لا تبيد ...
فجاء حسبان من السماء
فأصبحت حصيد ......
فنديما وتحصرى وقال ياليتني
عن ربي لن أحيد
وضرب الله للحياة مثلا
وما خير الا الباقية الصاليحات
خير وابقى
وما الباقي كله هشى
تذروه الرياح هشيم
الملائكة سجدوا لادم
بأمر من ربهم
أما الشيطان كان من الجبن ففسق عن أمر ربه انه عنيد
دخلنا في رحلة مع موسى وصاحبه
حوار تستطيع ولا تستطيع
كانت ثلاثة حكية وعلم يعلمه الملعم
لقربه من ربه والتلميذ بعلم معلمه يجهل من كثرة تدخلته في ما لا يفهم ويستوعب فشرح له كل الغموض وانفصل وكل منهما في طريق
وان سالوك عن ذي القرنين
ان له على الأرض قوة يعاقب من ظلم ويجازي من احسن عملا
واحطا بمن كانت لهم الشمس سترا
فبلغا بين سدين أنقضى قوم من هلاك المفسدين في الأرض
كا ما فعله رحمة من ربه وكان وعد ربه حق
ومن كان كافرا في جهنّم خالدا فيها
ومن أمنا له جنات الفردوس نزولا
كل البحور تفذ الا كلام الله
فنؤمن بالله ولا نشرك به أحد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق