قد تظن يا سيد الاوجاع ان حرفي غدا بهجرك جميلا
قد تحسب... ان امري بعدك صار حبا مستحيلا
آلمني غدرك.. صمتك
واوقد في قلبي نارا .. باتت قنديلا
ينير في ليالي الوحشة دربا وسبيلا
يخطها في ديار العاشقين
بلا حزن .. بلا وجع..
نايا وحنينا..
وحمامة وهديل..
وحرفا كان عليلا
أحبك يا سيد الأوجاع
وكفى بحبك ان اكون حرفا ....
من اوجاعك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق