ومنها انتقاد القلة القليلة من الناس من خلال بعض التصرفات ،،
كان شيء معيبا حين يتخلى الإنسان عن مبادئه وقيمه من أجل مصلحة ما ،
وكان الناس الخيرين يقاطعون مثل هؤلاء الأشخاص الذين تجردوا من صفات الإنسان ،،
وغالبا ما يعود البعض منهم الى الصواب بعد تقديم النصائح والإرشاد ،،
هنا أسأل نفسي أحياناً وأقول ،، ترى وفي زماننا هذا كيف يعود البعض الى جادة الصواب وعددهم فاق عدد الناس الخيرين مئات الاضعاف!!؟
سؤال يحتاج إلى إجابة من أناس لم تغيرهم الحياة ولازالوا متمسكين
بتلك المبادئ الأساسية للإنسان ؟
ميثم الزبيدي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق