قال :
أتسأليني هل أنا حقيقي ؟
هل نسيتيني أم تناسيت
حبيبا لم يعشق أبدا غيرك
لم ير عيونا أروع من عينيك
لم تسحره ضحكة إلا منك
ولم يعرف ضياء الا بوجهك
مالك ؟ترى كيف تناسيت ؟
وما هذا السؤال الغريب ؟؟
ويحي كيف لي أن أقبله ؟
أجابته :
نعم يا أنت أسألك وجدا
يامن أضعت ... رسائلي
وتناسيت .... مواعيدي
والجفاء ..... أهديتني
والهجر يا أنت منحتني
ودمع عيني ... أجريت
و بقسوة قلبي جرحت
نعم أسألك .. من أنت ؟
ما عدت انت .. أعرفك
ترى هل أنت حبيبي ؟؟
الذي أحبه ... وأحببت ؟
أجب يا أنت لو سمحت ؟
رفيعة الخزناجي
تونس
#هلوساتي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق