( قل للمليحة بالخمار الأسود)
ماذا جنيت بحق رب محمد ؟
حتى تعـادي بالفـراق منــازلا
ملئت قديمـا بالجمال الأوحـد
والدمع ينبوع قد علاها بئسما
دمع المحب المستهام المسهد
هـل قلت فيـنا أنـنـا متنا هنـا
والموت بعد رحيلها غض ندي
ليل طـــويل حـالك صبح أبى
إلا الـرحيـل المستبد المعتدي
بالله بلغ للمليحة أنني متشوق
وأموت كمدا في أنين سرمدي
........... ........... ..........
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق