هذا العراق مهد الحضارات حضارة ما بين النهرين الرافدين ( دجلة والفرات ) والإنسانية .
بابل ازدهرت فيها العلوم والدراسات الدينية وعلم الآثار والأدب وثقافة الشعوب وكثرت الاختراعات والابتكارات .
هذا العراق ألأبي عراق التاريخ والصحابة والصالحين والأمجاد والرجولة
الأرض والنخيل والزرع تستصرخ عطشا أين النخوة أين الحمية
كربلاء والنجف والمسنين والماجدات والفتيان ينادونك ويبكون
برحيلك الأتراك بنو السدود العالية بالأسمنت والحديد وبحقدهم الأسود جف نهر العطاء دجلة والفرات وقلة المياه دون ٤٠ بالمائة وفي غياب الحارس الأمين أصبحت البلاد مرتعا للذئاب والضباع ونهبت الثروات بالحرية وتوزيع الثروات على المستضعفين المساكين عَبْد السَّلَام الْخَلِيل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق