في زمنّ كنا نبوح فيه للحبيبة
بسر الهوى..
ونتبختر في مطبات الفصول
لنغني
الحبيبات اللاتٍ أستويْن
ليبلُغن الحُلم
الٱن وغدا هل نشتاقهن
نفتقدهن
ومن هن يا ترى!
أنتِ كلهن إذا ما إشتقتهن
وأنفرد بكِ إذ ما إنفردن بي
ليتك معي لأحتطب النسيان
وأحتفظ فقط بآخر إشعارٍ لنا..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق