،،،،،،الخلود،،،،،،
تناهى لمسامعها،،،
عزف في السماء،،
كانت الملائكة،،،
تهلل وتزغرد،،،
لحن المجد والخلود،،،
رف رمشها،،،
صاحت أذنها،،
خفق قلبها بشدة،،،
استغفرت،،،
طرق الباب بقوة،،،
هرعت وجلة،،،
اختنق صوتها،،
كان إبنها الوحيد،،،
صارت أم الشهيد،،،
بقلمي،،
مفيد الشوفي
سورية،،
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق