عاد الظلام،،،
فر طير الحمام،،،
أقبل الريح الأصفر،،
يحرق آمال الصابرين،،
يعبث ويشكك باليقين،،،
ينذر برحيل السلام،،،
إحتضر طفل يتيم،،،
أضاع بقية الرغيف،،
بين رماد الحريق،،،
بحث عنه ونام،،،
دروب الشقاء تعبدت،،،
بدم سفح جزافا،،،
والغدر صار سيدا،،،
رفعت له الأعلام،،
وأم أضاعت بنيها،،،
بين الظلم والظلام،،،
والبحر والركام،،،
غرق العزم تلاشى،،،
لكن،،،،
لا بد له من قيام،،
مفيد الشوفي،،
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق