تَعالَ خَبرني ياساعيَ
البَريد
هَل تَحمِلُ مَعكَ أيَ
جَديد
رِسالةَ حَبيبٍ غادرَ
للبَعيد
رَحل بِلا وِداعٍ وَلا
كَلام
روحهُ للباري رِحلتِها
تُريد
بِاللهِ أجِبني ياساعي
البَريد
هَل المَوتىٰ تُرسَل
رَسائل
هَل تَبعثُ للحَياةِ من
جَديد
جزاكم الله خير لهذا النشر
ردحذف