هجرانك
باب عاصفة وغيوم
تفتح ابوابها بكوارث
كليلة وحشة
وهموما متراكمة
لم تتنهدين
فوق حرقة صدري
بينما عطر ك يفوح دما ..!
جسد كبرباء
تحكى آخر دقائقي
سهران وحدي
والحزن ألذ رفاقي
على الطاولة بقايا
سجائر محترقة
وفي غرفتي تحتضر
رزمة أوراقي
سمير كهيه أوغلو
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق